هدف البرنامج :   

• تمكين الفتيان والفتيات اليافعين/ات من خلال المعرفة والمهارات الحياتية.
• إكساب اليافعين واليافعات المهارات الحياتية الذاتية ، وفق احتياجاتهم، مع المعارف والاتجاهات المرتبطة بهذه المهارات لتمكينهم من اتخاذ قرارات أكثر وعيا.
•   تحسين الوصول إلى الخدمات المطلوبة وخدمات الاستجابة / الإحالة متعددة القطاعات ، بما في ذلك الصحة والتعليم والمساعدات القانونية والمبادرات الاجتماعية الاقتصادية / سبل العيش

• فترة المشروع:  14 شهر

• الفئة المستهدفة: يافعين و يافعات في محافظات: "صنعاء وأمانة العاصمة ، حجة ، الحديدة وإب"
• الاماكن المستهدفة : صنعاء ، حجة ، الحديدة وإب
• الجهة المنفذة: مؤسسة تنمية القيادات الشابة
• الشركاء: اليونسيف

نبذة البرنامج:

يهدف البرنامج إلى تمكين اليافعين/ات من خلال المعرفة والمهارات الحياتية وإكسابهم المهارات الحياتية الذاتية، وفق احتياجاتهم، مع المعارف والاتجاهات المرتبطة بهذه المهارات لتمكينهم من اتخاذ قرارات أكثر وعيا، وتحسين الوصول إلى الخدمات المطلوبة وخدمات الاستجابة/ الإحالة متعددة القطاعات، بما في ذلك الصحة والتعليم والمساعدات القانونية والمبادرات الاجتماعية الاقتصادية/ سبل العيش.

و من أجل ضمان العدالة الاجتماعية والاستدامة، ستؤخذ الاستراتيجيات التالية بعين الاعتبار:

• مشاركة اليافعين/ات :

مشاركة الأطفال اليافعين/ت في تخطيط الأنشطة، وضمان مراعاة العدالة الاجتماعية، مع التركيز على ضمان مشاركة الفتيات هو مبدأ هام لتوجيه استراتيجية هذا العمل، إذ كان الأطفال ومثقفي/ات النظراء جزءًا من جلسات العصف الذهني خلال تصميم هذا المشروع.

• المجتمع / مشاركة الاسرة:

تعد مشاركة المجتمع عنصراً أساسياً لضمان الاستدامة، لذلك يهدف المشروع إلى تسهيل مشاركة جميع أصحاب المصلحة في المشروع، بما في ذلك القيادات المحلية، وضمان مشاركة الرجال والفتيان كعوامل للتحسين ودعم الروابط بين التجارب على المستوى الوطني والمجتمعي، مما يؤدي إلى رفع إحساسهم بالمشاركة.

• بناء القدرات :

ضمان الاستدامة من خلال الاستثمار في بناء القدرات المحلية لليافعين واليافعات.

•  التمكين الاقتصادي:

سيدعم البرنامج مكون الدخل المستدام لليافعين/ات الذين يعانون من الفقر، وسيتم تحديدهم كمتسربين/ات من التعليم، ومن خلال تجربة مؤسسة تنمية القيادات الشابة YLDF السابقة وقصص النجاح الخاصة بأنشطة مماثلة؛ فإن هذا الإجراء لا يدعم التمكين الاقتصادي لليافعين/ات فحسب، بل ايضا يعمل على تحفيز البعض على العودة إلى المدرسة.